إنه السلطان الخامس في الدولة الأيوبية الكامل ناصر الدين محمد العادل الذي حكم في العام ألف ومئتان وثمانية عشر واستمر حكمه قرابة العشرين عاما.
كان ملتزما بتعاليم الإسلام مقيما لحدوده وله مواقف مشهودة في الجهاد ضد أعداء الدولة الأيوبية وكان من العاشقين لفنون الأدب لاسيما الشعر.