الرئيسية ثقافة دينية من هو الصحابي الذي كان يفر منه إبليس عند رؤيته؟

من هو الصحابي الذي كان يفر منه إبليس عند رؤيته؟

5 إجابات
profile/طارق-ابو-سكندر-القريوتي
طارق ابو سكندر القريوتي
قبل ٦ سنوات
الصحابي الذي يفر منه ابليس هو الصحابي الجليل عمر بن الخطاب

profile/إسراء-جمعة
إسراء جمعة
معلمة لغة عربية
.
١٣ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
عمر بن الخطاب هو الصحابي الجليل الذي كان يخشاه ابليس ويهرب عندما يراه , اللهم ارزقنا هذه النعمة , وذلك لشدة إيمانه وشوكته  .
عمر بن الخطاب // هو صحابي جليل , ثاني الخلفاء الراشدين , والد زوجة النبي صلى الله عليه وسلم حفصة , وهو من دعى الرسول له بالإسلام , حيث قال اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين :"كان يقصد منهم عمر بن الخطاب " , لقب رضي الله عنه بالفاروق .

profile/يوسف-المومني-1
يوسف المومني
إمام مسجد ومأذون شرعي
.
١٢ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
كان الشيطان إذا سار بطريق ووجد عمر بهذا الطريق ، غير الشيطان طريقه .

ذاك أن الشطان كان يخاف من عمر لشدة إيمان عمر وقوة إيمان عمر وكره الباطل من قبل عمر وكره اهله.

وأن عمر ذات مرة أمسك بالشيطان وأراد ضربه وفي بعض الروايات أنه ضربه ، فبات الشيطان لا يمشي بطريق ويكون فيها عمر إلا سلك الشيطان طريقا غيرها.

فهو الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاهر الباطل  واهله والشيطان ووساوسه.

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
١٢ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لقد جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أن قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه  وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ قَطُّ سَالِكًا فَجًّا إِلَّا سَلَكَ فَجًّا غَيْرَ فَجِّكَ و كان هذا اللأمر كون عمر كان شديدا في الحق قويا فيه مهابا بين خلق الله إنسهم و جنهم .
و هو واحد من العشرة المبشرين بالجنة و الخليفة الثاني لرسول الله وافقه القرآن في كثير من المواضع 

profile/أحمد-خليل
أحمد خليل
خبير في العناية بالجسم
.
١٠ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إبليس هو العدو الأول الذي خلقه الله للإنسان ،لكنك يمكنك محاربته من قوة الإيمان ،حيث ان الصحابي الذي كان يفر منه أبليس عند رؤيته هو الصحابي الجليل عمر بن الخطاب ،وهو من احد الصحابة المبشرين بالجنة ،حيث كان يمتاز بقوة ايمانه وشوكته ،وتميز عمر بن الخطاب بانه عادل في قراراته ،وقد لقب هذا الصحابي الجليل بالفاروق بسبب  تفريقه بين الحق والباطل ،وكان مت احب الصحابة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام .