قائل هذه العبارة الصحابي الجليل " خالد بن الوليد"رضي الله عنه والذي أسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم ب "سيف الله المسلول". نظراً لشدة قوته ولمحاربته في سبيل الله لإعلاء كلمة الحق بكل قوة ، إذ لم يخسر خالد بن الوليد رضي الله عنه أي معركة خاضها قط، وكان يتمنى الشهادة ولكنه لحكمة من الله لم ينلها ولهذا قال هذه الجملة، "الآن تموت موت البعير"
قائل هذه العبارة هو سيف الله المسلول " خالد ابن الوليد " قالها وهو على فراش الموت لانه شهد حوالي مائة معركة و ما كان في جسمه شبرا الا فيه اثر من ضربة سيف اسهم او رمح ولم ينل الشهاده وفسر ذلك صديق له حسب قول رسول الله انه سيف الله المسلول انه اذا تم استشاهده على يد كافر فان سيف الله سيكسر هذا والله ربي اعلى واعلم
قائل هذه العباره هو الصحابي الجليل خالد بن الوليد وهو سيف الله المسلول طما اطلق عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لقوه سيفه في الاسلام علي اعداء الدين وقد خاض خالد بن الوليد اكثر من ثمانين معركه وما قاد خالد معركه في الجاهليه او الاسلام الا وانتصر فيها ولهذا جعله خليفه المسلمين ابو بكر الصديق قائد حروب الرده وقد مات خالد علي فراشه وقد حزن حزنا شديدا لعدم استشهاده على ارض المعركه
54 مشاهدة
