توفي الجاحط في سنة ٢٥٥ للهجرة ، في مدينة البصرة . وهو مواطن في الدولة العباسية ، وهو عبارة عن اديب عربي . وهو من قبيلة كنانة . وكان الجاحط له اهتمامات في الأدب والتاريخ والفقه والصناعة والنباتات والحيوانات . وكان الجاحط محبا للعلم بدرجة كبيرة وكان منذ صغره وهو مثقف ومطالع .
الجاحظ :هو من كبار علماء الادب في عصره ولد :في البصرة عام 159هـ في عصر المهدي وتوفي :عام 225هـ في عصر المهتدي بالله كان اسلوبه متميز بالفكاهة والهزل واشتهر بحب القراء والمطالعة واسمه :هو عمرو بن بحر بن محبوب بن فرازة وكنيته ابي عثمان وسبب التسميته: بالجاحظ لان عيناه بارزتين وجاحظتان وكان شكله غير جميل ومن اعمال الجاحظ:البيان والتبين وكتاب الحيوان
توفي الجاحظ عام 255 هجرية في البصرة التي ولد فيها كذلك عام 159 هجرية، وقد اشتهر الجاحظ بجحوظ عينه لذا لقب بالجاحظ، وقد كان الجاحظ أديب من أشهر أدباء العصر العباسي، له العديد من المؤلفات والكتب أشهرها كتاب الحيوان، وكتاب البيان والتبيان .
الجاحظ الكناني ولد عام 159 هو أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة الليثي الكناني البصري أديب عربي كان من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها و سمي الجاحظ بهذا الاسم بسبب جحوظ عينيه فقد كانا بارزتين للخارج , و أهم مؤلفات الجاحظ هم البيان والتبيين في اربع اجزاء والحيوان في ثمانية اجزاء والبخلاء والمحاسن والاضداد و توفي الجاحظ عام 255 هجريا
توفي الجاحظ عام ٨٦٨ ، و الجاحظ هو أحد أكبر وأقدم أدباء العرب ، وأسنه كما ورد في كتب الأظب هو « أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزازة الليثي » ، وأثري الجاحظ بمؤلفاته الأدبية المكتبة العربية ، حيث أضحي من أهم وأقدم مراجع العرب ، ومن بين مؤلفاته البرصان والعرجان ، التاج في أخلاق الملوك ، البخلاء ، وكتاب البيان والتبيين.
54 مشاهدة
