متى يُنصح باستئصال عضلة الحاجز ؟

     استئصال عضلة الحاجز تتم عند المرضى الذين لديهم تضخم في عضلة القلب الذي ينقل عبر الجينات, ويسمى  باعتلال عضلة القلب الضخامي هو مرض شائع نسبيا من عضلة القلب, المسببات ذات الصلة إلى الجينات من الساركومير، مما يؤدي إلى تضخم عضلة القلب. أكثر من ثلثي المرضى الذين يعانون من أي الإعتلال سيكون هنالك انسداد في مسالك تدفق الدم نتيجة لتضخم الحاجز, و ايضاً تشوهات في جهاز الصمام التاجي، مما ينتج في الحركة الأمامية الانقباضية للصمام التاجي. هذا يسبب الانسداد في الخارج من الدم مع قلس الشريان التاجي الثانوي و أعراض ضيق التنفس ، والذبحة الصدرية ، وقد يؤدي ايضاً الى الإغماء. العديد من المرضى يمكن أن يعوض القلب عن هذا التسكير ولا تظهر عليهم أي أعراض، ولكن مجموعة فرعية من المرضى سوف يعانون من تلك الأعراض الشديدة و الخطيرة على الرغم من تقديم العلاج الطبي الأمثل. يمكنك الحد من هذه الأعراض بعلاجها بعلاجات الحد من الحاجز، والتي تتكون من استئصال الحاجز أو استئصال الحاجز في القلب, الموت قد يحدث في المرضى الذين يعانون من الاعتلال في عضلة القلب الضخامي نتيجة:
(1) قصور القلب التدريجي 
(2) عواقب الرجفان الأذيني (بما في ذلك السكتات الدماغية أوغيرها)
(3) الموت القلبي المفاجئ.
بالنسبة للمرضى الذين يعانون من انسداد في مجرى تدفق البطين الأيسر، يعتبر استئصال عضلة الحاجز عن طريق الأبهر حاليا المعيار القياسي والأساسي للعلاج.

     وكان المؤشر الرئيسي عند الأطبة لاستئصال الحاجز القلبي للأمراض الشديدة من الدرجة الثالثة إلى الرابعة من أعراض قصور القلب التي لا تستجيب للعلاج الطبي.
     للمزيد من المعلومات عن: 

     يرجى الضغط على السؤال. . .

المصادر: 
https://www.jtcvs.org/article/S0022-5223(15)01777-8/pdf#:~:text=The%20indication%20for%20septal%20myectomy,symptoms%20unresponsive%20to%20medical%20therapy.