توفيت في مدينة Jena الألمانية سنة ١٩٢٤ ونقل رفاتها إلى مقبرة عائلة زوجها في هامبورج.. ينظر مذكرات أميرة عربية ورسائل إلى الوطن وتكملة مذكراتها بترجمة زاهر الهنائي عن منشورات الجمل.
توفيت الأميرة سالمة في دولة ألمانيا بعد معاناتها من الغربة والعزلة والوحدة بعد فراق زوجها الذي تركها أم لثلاثة أطفال بعيدة عن مسقط رأسها و كانت قد حملت عندما هربت من بلدها زنجبار وكانت قد أخذت قنينه ملئتها من رمال الشاطئ وقد وضعتها في حقيبه ودفنت معها في قبرها وذلك عندما توفيت في عام 1924 في دوله ألمانيا.