ماهي اول هدية اهديت الى الحبيب المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟

4 إجابات
profile/إياد-العقرباوي
إياد العقرباوي
معهد الفسيفساء / قسم فن الفسيفساء
.
٠٥ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، سيد الخلق وخاتم الأنبياء ، الذي أرسله الله سبحانه وتعالى للناس أجمعين ، ليهديهم الى الاسلام والى توحيد كلمة الله ، وكانت معجزات الرسول الحبيب كثيرة ومنها هي القرآن الكريم . 

اما عن اول هدية قد تلقاها حبيبنا المصطفى رضي الله عنه هي حسب الاقويل تنها كانت عبارة عن قطعة خبز لا يعرف حجمها ، بالاضافة الى اللبنة او اللبن ، وكذلك السمن ، وهي اهديت من زيد بن خارثة 

profile/أشرف-مرتجى
أشرف مرتجى
مساعد إداري في القطاع الخاص
.
٠٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
بعد أن هاجر النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة، نزل في بيت أبي أيوب الانصاري وقد جاء اليه زيد بن حارثة يحمل للرسول الكريم هديه أرسلتها أم زيد مع ابنها زيد وهي عبارة عن قطعة خبز وعليها سمنه ومعها لبن.
فقبل النيي الكريم هذه الهديه وقد جاء تقبله للهديه من اجل ان يتعلم المسلمين أن لا يرفضوا الهديا التي تقدم اليهم.

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٠٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
تلقى الرسول - صلى الله عليه وسلم - أولى هداياه في الدعوة من الصحابي الجليل زيد بن حارثة وقد تمثَّلت في قصعة خبز وسمناً ولبناً.
ثم تبارز أهل المدينة فيما بينهم وتسابقوا في منح وإهداء الرسول بعض من الهدايا فبعد هدية زيد بن الحارثة تلقى أيضاً هدية من سعد بن عبادة وهي قصعة ثريد عليها عراق " عظم عليه لحم "
وقد أهداه فروة بن عمر الخزامي بعد إسلامه هدية فيها ثياب تحتوي على سندنس محوص بالذهب وكذلك فرس وحمار وبغلة شهباء وقد كانت أول شهباء تمت رؤيتها في المدينة.  

profile/يوسف-المومني-1
يوسف المومني
إمام مسجد ومأذون شرعي
.
٠٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
أول هدية جاءت للنبي محمد عليه الصلاة والسلام هي قطعة خبز مثرود عليها لبن وزيت.

وهذه الهدية كانت فورا بعد وصوله عليه الصلاة والسلام للمدينة وأثناء نزوله ببيت أبي ايوب الانصاري رضي الله عنه.

والهدية وصلته مع زيد بن ثابت بن الضحاك وكان صبيا أوصل الهدية التي بعثتها أمه النوار بنت مالك معه.

والنوار رضي الله عنها هي زوجة ثابت بن الضحاك الذي مات في حرب عرفت بيوم بعاث وتزوجت بعده آخر وكانت قد ولدت من ثابت قبل موته زيد ويزيد رصي الله عنهما.

وكان زيد بن ثابت ممن يشهد مجالس القرآن والذكر عند النبي عليه الصلاة والسلام ويحب الدين ويعشقه وهو من الصحابة الكبار الانصار الذين قدموا في حياتهم الشيء الكثير لنصرة الدين وللدعوة.