لقد اهتم الامويين كثيرا بفنون العمارة الاسلامية فقد استعانوا في أعمالهم بالعمال والحرفين المهرة من مختلف البلدان التي فتحوها.
انتشر في العهد الاموي بناء المساجد الكبيرة ذات الطابع الاسلامي وبها الفسيفساء والاهتمام بالجداريات فيها.
يعتبر الخليفة عبد الملك بن مروان وابنه الوليد هما ما قاموا بنهضة العمارة الاسلامية في الدول العربية، وقد قاموا ببناء العديد من المساجد والتي لا تزال حاضرة حتى يومنا هذا وهي:
- مسجد قبة الصخرة في فلسطين.
- الجامع الاموي في دمشق.
- مسجد الزيتونة في تونس.