بناءً على ما عُرض عليّ من حالات مُشابهة لحالتكِ، هُناك الكثير من المُسبّبات التي قد تجعلكِ تشعرين بأعراض الحمل جميعها بدون وجود حمل، مع الإشارة إلى أهميّة زيارة الطبيب المُختصّ إن زادت الأعراض وتطوّرت، بعض هذه الأسباب:
وبذلك قد يكون الحمل حدث فعلًا، لذلك تشعرين بأعراضه، لكنّ قيامك بتحليل الحمل في وقتٍ مبكّر أعطى نتيجة سلبية خاطئة (أي نتيجة سلبية على الرغم من وجود حمل)؛ لأنّ التحليل حينها لم يكن قادرًا على الكشف عن وجود هرمون الحمل بعد، لذلك يُنصح في هذه الحالة بإعادة إجراء الفحص.
إذ إنّ التغيّرات الهرمونيّة بين فترتيّ التبويض والدورة المُتوقّعة قد تُسبّب التعب وألم الثدي، والتشنّجات الخفيفة والانتفاخ، واضطرابات الجهاز الهضميّ، والتي قد تتشابه جميعها مع أعراض الحمل.
ومن أبرزها عقاقير الخصوبة، والتي تظهر فيها علامات الحمل كأعراض جانبيّة لاستخدامه.
وهي حالة تشعر فيها المرأة بأعراض الحمل رغم عدم وجود حمل؛ لعدة أسباب، منها تأخرها بالإنجاب ورغبتها الشديدة بذلك.