ماذا يعني الايمان بالرسل ؟

6 إجابات
profile/وليد-شامية
وليد شامية
معلم
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
  • الإيمان بالرسل ركن من أركان الإيمان و هو الركن الرابع من أركان الإيمان 
  • ويعني الاعتقاد بأن الله سبحانه وتعالى أرسلهم مبشرين بثوابه و منذرين بعقابه
  • و عدم الإيمان بهم يخرج العبد من ملة الإسلام
  • من الرسل من ذكر في القران و منهم من لم يذكر

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الإيمان بالرسل هو أحدأركان الإيمان الستة و هي ( الايمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و القضاء خيره و شره ) و المقصود به أن نؤمن أن الله عز وجل أرسل رسل من جنس البشر ليدعوا الناس لعبادة الله ولإخراج الناس من الظلمات إلى النور منهم من جاء ذكره في القران و منهم من لم يرد و أن نؤمن أن محمد صلى الله عليه و سلم آخر الانبياء و الرسل 

profile/ولاء-سليمان-عطيه
ولاء سليمان عطيه
مدرسه لغه انجليزيه
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الايمان بالرسل هو ركن اساسي من اركان الايمان بالله حيث لايصح ايمان الفرد اذا كان غير مؤمن باحد الرسل فجميعهم انبياء الله ارسهم الي البشر ليدعوهم الي عباده الله تعالي والي رساله التوحيد فنحن المسلمون نؤمن بجميع الرسل من موسي وعيسي ومحمد وابراهيم وجميع الرسالات السماويه من يهوديه ومسيحيه 

profile/محمد-حامد-شقورة
محمد حامد شقورة
أستاذ لغة عربية
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الإيمان هو ما وقر في القلب وصدقه العمل.
والإيمان بالرسل والأنبياء جميعهم ركن أساسي من أركان الإيمان التي لا يصح ايمان إمرئ إلا بالتصديق المطلق لهؤلاء الرسل الذين أرسلهم الله إلى عباده بالحق ليبلغوا رسالة ربهم وينقذوا البشرية من الظلمة التي يعيشون فيها ويكفوهم عن الضلال.

الإيمان بالرسل احد أركان الإيمان و ينص على أن يجب علينا الإيمان ب جميع الرسل و الأنبياء التي بعثوا لجميع الاقوام و الإيمان بهم و رسالتهم و كتبهم و تعاليهم و عدم الإيمان بهم كفر و إنكارهم يعتبر كفر يحرم علينا أن ننكر الرسل و الديانات الأخرى و حرم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم تحريم أصحاب الديانات الأخرى 

الايمان برسل الله عز وجل في حق ماجاء بعدهم ولم يرهم صلى الله عليهم اجمعين وسلم وهو يعني تصديقهم بجميع ما جاؤوا به وانهم بلغوا ما انزل اليهم وقاموا به وادوا الرساله ويدخل في التصديق المعجزات الداله على تأييدهم واننا يجب علينا احترامهم وتعظيمهم لا نفرق بين احد منهم من نوح عليه السلام الى محمد