ماذا تعرف عن امرؤ القيس؟

جندح بن حجر بن الحارث الكندي كما يُلقب ب (امرؤ القيس) وهو شاعر عربي برز وظهر في الجاهلية وحظيَ بمكانة رفيعة ويُعد أشهر شعراء العرب.
وُلدَ امرؤ القيس عام 497م في مدينة نجد في الجزيرة العربية وتوفّيَ سنة 544م نتيجة إصابته بمرض الجدري.
كان امرؤ القيس شاعرا فحلاً قدم للأدب العربي نتاجاً عظيماً تتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل ترك خلفه تراثاً أدبيّاً كبيرا عُدّ من أعظم ما وُرد في الأدب الجاهلي.
من أبرز قصائد امرؤ القيس:
جزعتُ ولم أجزع ومن البين مجزع، حي الحمول بجانب العزل، تطاول ليلك بالأثمد.

امرؤ القيس (هو حندج بن حجر)

 يعتبرُ امرؤ القيس من الشعراء الجاهليّين العرب الأفذاذ، الذين ذاع صيتهم وانتشر، وهو من شعراء المعلّقات المشهورة، وقد لُقّب بالعديد من الألقاب منها ذو القروح، وحندج، والملك الضليل، ومعلّقته المعروفة قفا نبكِ من أجمل القصائد العربيّة، ويعتبر بذلك رأس الشعراء العرب، وقد وقف على دراسة حياته وشعره الكثير من النقّاد واللغويّين العرب، وحلّلوا قصائده تحليلاً تفصيليّاً أظهروا ما تُخفيه من معانٍ وجمال، وسنعرضُ فيما يلي جزءاً من حياته، ونشأته، وبعضاً من شعره، وسبب وفاته.ولد ونشأ في منطقة بطن عاقل في نجد، نشأ حياته في الترف واللهو، شأنه في ذلك شأن أولاد الملوك، وقد كان يفحشُ في غزله، وفي سرد قصصه الغراميّة، وسلك في شعره مسلكاً قد خالف فيه تقاليد البيئة، ويُعتبر من الشعراء الذين دخلوا بشعرهم إلى مخادع النساء، وكثيراً ما كان يتسكّع مع صعاليك العرب معاقراً للخمر، وبذلك فقد التزم نمطَ حياة لم يرضَ عنها والده، فقام بطرده وإرجاعه إلى أعمامه وبني قومه في حضرموت مُتأمّلاً في تغييره، ولكنه استمرّ في مجونه، واستدام بمرافقة الصعاليك. 

لم يعشْ امرؤ القيس طويلاً، ولكن كثرة ترحاله وتجاربه التي مرَّ بها فاقت أضعاف السنين التي عاشَها، فقد أمضى بدايةَ حياته في الشرب واللهو، ولكن سرعان ما تحوّلت إلى حياة مسؤوليّة أثبت فيها أنه فارسٌ مغوار حين أخذ على نفسه عهداً بالثأر لموت والده، الذي كان سبباً في صقل ملَكَته، وإذكاء وهجها، ومن تلك المرحلة في حياته كَثُر تنقله وترحاله حتّى وصل به المطاف إلى أنقرة، حيثُ حلَّ بجسده التعب وأنهكه المرض حين أصابه الجدريّ الذي كان سبباً في وفاته، وكان ذلك كما يُرجحُه المؤرخون في سنة خمسمائة وأربعين ميلاديّة، ويقع قبره في العاصمة التركيّة أنقرة على تلة هيديرليك. 
وقد كان شعر امرؤ القيس عفوياً في التعبير عن خطرات قلبه ومعاناته، ينساقُ بأنسام البوادي، وقسوة الفيافي، وكغيره من الشعراء الجاهليين فقد اتسم شعره أيضاً بصدق التعبير، وبساطة الأخيلة والتشبيهات بالرغم من الألفاظ التي نراها غريبة وغير مفهومة، فقد جاءت تلك التشبيهات من البيئة المحيطة به والواقع الذي يعيشه، إلى جانب بساطة ووضوح قصائده بالرغم من تعدّد الموضوعات فيها من فخرٍ، ورثاء، وغزلٍ، كما هو معروف من تقاليد فنيّة عند الشعراء، أمّا لغتُه فتتميّز بالرقة في الغزل والنسيب، وبالفخامة والجزالة في الفخر والمدح.

 من شعر امرئ القيس:

 ترى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصاتِها وقيعانها 

كأنه حبَّ فلفل كأني غَداة َالبَيْنِ

 يَوْمَ تَحَمَلّوا لدى سَمُراتِ الحَيّ ناقِفُ

 حنظلِ وُقوفاً بها صَحْبي عَليَّ مَطِيَّهُمْ

 يقُولون لا تهلكْ أسى ً وتجمّل

 هو الشاعر الجاهلي الشهير امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي، تقول الروايات: إنّ امرأ القيس عاش بين عامي 496 و 544 للميلاد، وهو أشهر شعراء العرب، من أضل يمانيٍّ، ولدَ في نجد، وكانَ ابنَ ملكِ أسد وغطفان، ووالدته أختُ المهلهل الشاعر المعروف، جَرى على لسانِهِ الشعرُ وهو غلام، فنهاه أباه عن قول الشعر فلم ينتهِ، فأبعدَهُ أباه إلى حضرموت في اليمن، وهو في العشرين من عمره، وعاش هناك قرابة خمس سنوات. 

امرؤ القيس، اسمه الحقيقي جندح بن حجر الحارثي، ولد عام 500 ميلادي، وهو إحدى شعراء العصر الجاهلي، يكنى بالملك الضليل، وذي القروح، كتب معلقة امرؤ القيس الشهيرة، وهو من أعرق وأروع شعراء العرب، ديانته الوثنية، أفنى عمره في اللهو واللعب، إلا حين سماعه خبر وفاة والده، ف كان الثأر حليفه لكنه لم ينجح في ذلك، توفي امرؤ القيس في سنة 540 ميلادي.

امرؤ القيس هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي. شاعر عربي من العصر الجاهلي ويعد من أبرز شعراء العرب عبر التاريخ ولد في نجد بقبيلة كندة اليمنية عام 500 ميلادياً وديانته الوثنية. عاش حياة الطرف واللعب واللهو والسكر الا ان جاءه خبر مقتل والده فأنتفض للبحث عن ثأره وأضاع بقية حياته في صراعات مريرة ساعياً لثأر أبيه ولم ينجح في ذلك. ومن ضمن ألقابة الملك الضليل وذو القروح. ومن أشهر أعماله معلقة أمرؤ القيس. ومات عام 540 ميلادياً في تركيا قبره يقع الآن في تلة هيديرليك بأنقرة.

امرؤ القيس شاعر وفارس من عصر الجاهليه واسمه فندق بن حجر الكندي وعاشه طوال عمره ويفكر في الاخذ بالثار ابيه من بني اسد ولكنه لم يقوم باخذ ثار ابيه واصيب امرؤ القيس بمرض الجذري سمي بذي القروح الاصابه بهذا المرض الذي كان السبب في وفاته عام 565 ميلادي وبرع امرؤ القيس في الشعر وكان له معلقه باسمه ديوان شعر سمي بذي وان امرؤ القيس لقب بالملك الضليل

امرؤ لقيس: هو احد شعراء العرب ومن اصحاب المعلقات السبع واسمه جندح بن حجر بن الحارث الكندي توفي عام 565م كان وثني الديانة وهو يعتبر احد قامات الشعر العربي وثروة لغوية واحد مصادر اللغة الغنية بالمفردات وديوانه الشعري سمي باسمه ديوان امرؤ القيس 

الشاعر العربي امرؤ القيس هو أحد قامات الشعراء العرب اشتهر بلقب امرؤ القيس لكنه لم يكن أسمع الحقيقي ، ورغم ذلك أختلفت كتب التاريخ والأدب عن أسمه الحقيقي فما بين جندح و حندج وعدي ومليكة أختلف الكتاب عن أسمه وأسمه كما ورد في كتب الأدب هو « جندح بن حجر بن الحارث الكندي» ، وأثري الأدب بالعديد من مؤلفاته الشعرية من بينها ديوان امرؤ القيس، وكانت ديانته الوثنية.