لاختلاف طبائعنا ونفوسنا لا نستطيع أن نعمم على البشرية معايير واحدة من صنع البشر للسعادة، فبعض الذي يسعدني قد لا يسعد أبي وأمي واخواتي ، ونحن في بيت واحد، فما بالك باختلاف طباع المجتمع والناس المختلفه وتربيه البشريه
واوقات توجد السعاده ف اشياء بسيطة بنسبه للك واشياء ضخمه بنسبه لغيرك
فلا يوجد معايير ثابته
ولكن عندما نتتبع طرق السعادة التي جعلها الله متعددة وثابتة بالأصول التي جاءت في مقاصد تشريع الحلال والحرام؛ سنجد السعادة الحقة التي تداوي آلام والامراض وجراحات الحياة، فيما قدر الله سبحانه لنا: (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).ا