مضار الغيبة :
_ أنها معصية لأمر الله عزوجل.
_ يحكم المغتاب على نفسه بابتعاد الناس عنه وهجره وعدم مجالسته، وهذا يعني أنّه منبوذٌ في المجتمع الإسلاميّ الصالح.
_ تغضب الله على مرتكبها, وتجعله عنده سبحانه هينا مستهانا به.
_ تترك في صاحبها جوانبٌ عدائيّةٌ وسلبيّةٌ، بسبب ما تركه من انطباع سيّءٍ في نفوس المحيطين به.
_ تضعف من نسبة إستجابة الله لمرتكبها وقت شدته ورخائه, ومساعدته حينها.
_ تذهب حسناتنا لمن إغتبناه, فنحن أحسنا كثيرا لمن إغتبناه وأسائنا لأنفسنا بإهدار حسناتنا والتفريط بها.
_ من مساوئ الأخلاق , ويدل أن صاحبها ليس بنقي القلب , وأن في قلبه مرض.
_ يجلب لصاحبها المصائب وهذا هو حال المعاصي عموما.
_ تنُبئ عن حالة الحسد والحنَق التي يعيشها فاعلها، والغيبة كذلك لا ينشط أصحابها إلّا في مجالس السوء ورفقة أصحاب المعاصي.