ما هي مراحل تسوس الأسنان ؟

في بداية الامر يلاحظ وجود بقعة بيضاء وهذه اول علامة للتسوس ويمكن تدارك الامر في هذه المرحلة .. وقد يظهر ايضا تصبغ خفيف جدا مائل للون البني وكذلك في هذه المرحلة يمكن ان يتوقف التسوس ... بعد ذلك يبدا يتحول للون الاسود ونخر الاسنان وهنا فعليا اصبح تسوس ولا يمكن استرجاعه ... يبدا التسوس بنخر في طبقة المينا ويستمر للعاج وبعد ذلك للعصب واذا وصل للعصب يسبب الام وخراج ويجب سحب العصب وقد يسوء الامر ل خلع السن بالكامل ... لذلك يجب مراجعة طبيب الاسنان بشكل دوري لملاحظة اي تغيرات في الاسنان وتدارك الامر قبل ان يتفاقم 

يمر تسوس الأسنان بعدة مراحل وهناك عدة عوامل تساعد في تسريع عملية التسوس من ضمنها بقايا الأكل المتراكمة عالسن والبكتيريا المحيطة ومعدل الحمضية الموجود في الفم والوقت ابتداء من ترك بقايا الاكل على السن وهي تبدأ في التكون بعد أول دقيقة وتستمر وكلما زاد الاهمال وعدم تنظيف السن يصبح عرضه للتسوس.
مراحل التسوس تبدأ بتكون طبقة البلاك وهي طبقة رقيقة تتكون على سطح السن 
بعد ذلك يتراكم البلاك ويبدأ بسحب المعادن الموجودة في طبقة المينا الموجودة والتي تحمي السن من أي تسوسات ويمكن ملاحظة ذلك عبر بقع بيضاء تكون موجودة عالسن.
بعد ذلك يبدأ تكون اللون البني الداكن أول الأسود ويبدأ النخر في الأسنان 
يبدأ النخر باختراق طبقة المينا وصولا بطقة العاج واذا تطور الأمر يصل العصب وبالتالي يسبب ألالام كبيرة قد لا تهدأ بالمسكنات ويجب زيارة الطبيب فورا لمعالجة ذلك.

تسوس الاسنان ينقسم الى ثلاث مراحل : 
١- مراحل قبل وصول التسوس الى العصب و هو سطحي. 
٢- التسوس المتوسط. 
٣-التسوس العميق .
وبالتالي التسوس السطحي يكون سطحي جداً و  علاجه سهل و يمكن تنظيفه و وضع حشوة بدون بنج ، اما التسوس المتوسط و العميق نكون دائما حرصين ونقوم بتبنيج و تنظيف التسوس الى الاخر و تأكد انه ليس واصل الى العصب ، بالاضافة نضع مادة عازلة تعزل السن عن الحشوة لان اذا كان التسوس قريباً على العصب فيمكن بعد وضع الحشوة ان يتسبب بألم مع الضغط، وبالتالي التسوس العميق دائما نحاول معالجته في جلستين  او على مرحلتين ، اول جلسة تكون عن طريق تنظيف التسوس و التأكد انه ليس واصل العصب و نضع مادة عازلة و حشوة مؤقتة و ننتظر ثلاث ايام ، و خلال الثلاث الايام لم يحصل الالم او مضاعفات في هذه الحالة نستبدل الحشوة المؤقتة بحشوة دائمة ويكون التبديل في الجلسة الثانية .

أولاً يبدأ التسوس في طبقة المينا و يكون التسوس فيها متراجع ، فإن قمنا بتنظيف الأسنان جيداً و الاهتمام بها نستطيع إيقاف التسوس ، و منع تقدمه.
فإن أهمل المريض في تنظيف أسنانه ، فإن التسوس سيتقدم للطبقة ما بعد المينا و هي العاج ، طبقة العاج ليست كالمينا ، فإن حصل فيها التسوس لا يمكن الرجوع أو توقيف التسوس ، و إنما سيتطلب الحفر و الحشي.
و إن كان الإهمال كبيراً ، قد يصل هذا التسوس إلى العصب ، و يكون له أعراض كالألم و قلة النوم بسبب الألم المستمر ، فحينها نحتاج لعلاج العصب ، فنقوم بسحب العصب و تنظيف مكانه و حشيه و و من ثم نقوم بحشوة السن.

مراحل تسوس الأسنان تكون بسبب وجود  تشقات أو سطوح في الأسنان  تكون ضيقة بالتالي يحدث تجمع للطعام  فيها بالأخص في السكريات  حيث أن فرشاه الأسنان لا تستطيع أن تعمل على تنظيف هذه المنطقة أو حتى الوصول إليها  بالتالي يبقى الطعام مُتراكم إلى جانب أن هذا الأمر من شانه أن يراكم البكتيريا، ومن ثم تقوم هذه البكتيريا على إفراز العديد  من الأحماض التي من شانها أن تقوم على إذابة مينا الأسنان ومن ثم تقم البكتيريا الإستيطان في الداخل وهذا الأمر يؤدي إلى  إحداث تسوس واضح بالأسنان، ومن المُمكن أن يكون هناك بقع بيضاء على السن وهذا الأمر يكون من بسبب  سحب  المعادن من هذا الجزء وبالتالي يُصبح  أكثر عرضة لتفت ووجود البكتيريا  بداخله. 

فعليا الضرس ( الطاحونه) يحتوي على تشققات وتضاريس خشنه ، بداية يجب  معرفة أن السطح الخشن يؤدي الى تراكم و تجمع الطعام بسرعه أكثر من السطح الأملس. وبالتالي بما ان التضاريس بالطاحونة خشنة يجب تفريشها وتنظيفها من بواقي الطعام.وفي حال عدم الاتزام بهذه القواعد يؤدي ذلك الى تراكم الطعام في التضاريس و الأسطح الخشنة مما يؤدي الى حصول البكتيريا على البيئة المناسبة لتبدأ عملية حفر والنخر في مينا السن. يكون التسوس بداية تسوس سطحي اذا لم تتم السيطرة عليه بالفلورايد وتفريش الاسنان واتباع الطرق الصحيحة للعناية بالأسنان والتخلص من بواقي الطعام حيث انه اذا لم يتم السيطرة على التسوس السطحي تبدأ البكتيريا بالتعمق في طبقات الطاحونه الاخرى ويتحول التسوس من تسوس سطحي الى تسوس عميق .
التسوس العميق اذا لم يتم السيطرة عليه سرعان ما يتحول التسوس الى التهاب في عصب السن وبالتالي في مراحل متقدمة قد نضطر الى قلع الضرس. 
اذا المراحل : تسوس سطحي ثم تسوس عميق ثم التهاب العصب وفي مراحل متقدمة ممكن أن نضطر الى قلع السن .

مراحل تسوس الأسنان تحدث من خلال حدوث تجمع للبكتيريا في منطقة مُعينة من السن والتي بالعادة ما يكون تنظيفها صعباً من خلال فرشاه الأسنان أو حتى أنه لا يُمكن تنظيفها وهذا الأمر  من شأنه العمل بمثابة حاضنه خصبة لتكون البكتيريا  بالتالي هذه البكتيريا أو السوس تبقى تنخر في السن إلى حين الوصول  إلى العصب أو غيرع .
بالعادة ما تبدأ بالتصبغا أو مجموعة من النقاط البيضاء التي تتكون على السن  ومن ثم تتحول إلى اللون الأسود بالعادة في حال شاهد  الشخص لون أسود على السن يجب أن يراجع الطبيب حيث انه من المُمكن أن لا يكون هذا الأمر عباره عن سوس فقط بل من المُمكن أن يكون عباره عن تصبغات، ويتم العمل على إزالتها بالحفر، وفي حال كان السوس تعمق ولكن لم يصل العصب بالعادة ما يصبح الشحص يُصاب بنوع من الحساسية خصوصا عند تناول الحلويات أو السكرييات أو حتى الشعور بحدوث لمعة على السن، وفي حال لم يتدخل الطبيب بسرعة هذا الأمر من شأنه العمل على موت العصب.

تسوس الأسنان بالعادة ما يبدأ غير مرئي حيث أنه يبدأ بنقاط بيضاء صغيرة من المُمكن أن يتجاهلها الشخص كما أنه من المُمكن ان لا يتم إكتشافها إلا من خلال العمل  على تجفيف السن بشكل كامل، وهذا الأمر يُعتبر بكونه من المراحل المُبكر للتسوس، وبالعادة  ما يتم العمل على علاجة من خلال فلورايد جل يستخدم على  السن والذي من شأنه بناء السن من جديد.
المرحلة الثانية تعرف عندما يبدأ السن بالتآكل  وهنا يبدأ التآكل  دون وجع ومن ثم يتطور إلى أن يصبح مؤلماً على البارد والسكريات أو العض ومن ثم يتور الموضوع حتى يُصبح الألم دون سبب ويصبح مؤلماً ودون سبب يذكر،ويلجأ إلى مُسكنات ، وآخر مرحلة هي التسوس الذي يصل إلى العصب والذي يصبح من الضوروي العمل على إزالته.

يحدث تسوس الأسنان نتيجة لتراكم طبقة البلاك على أسطح الأسنان ثم تظهر بقع بيضاء على الأسنان تتحول تدريجيا إلى اللون الأصفر وهو عبارة عن طبقة من البكتيريا التي تذيب كالسيوم الأسنان فيتم اختراق طبقة المينا  
فيحدث التسوس وتصبح الأسنان سوداء اللون 
لا يشعر  الشخص بالألم في الفترات الأولى لتسوس الأسنان 
وعدم ذهابه لطبيب الأسنان قد يفاقم الأمر إلى أن يسبب التسوس تكسر السن وتلف العصب وغيرها من المشاكل
يجب على الشخص المحافظة على نظافة أسنانه والتفريش بشكل منتظم واستعمال خيوط الأسنان 
وزيارة الطبيب بشكل دوري  

مراحل تكون التسوس في الأسنان تحدث مع كلٍ منا بشكل يومي ولكن هناك مقاومة لها فإن قلت المقاومة حدث النخر وتكون هذه المقاومة من خلال محاربتنا لتكون التسوس عن طريق العناية والتفريش وتناول الغذاء الصحي الغير مليء بالسكريات وتكون مقاومة الجسم عن طريقة إفراز اللعاب وغسله للأسنان الذي يلعب دورا هاما في محاربة التسوس

فتكون أولى مراحل التسوس عن طريق زيادة الحمضية في الفم وذلك يكون بعد الوجبات فتبدأ عملية خروج المعادن من الأسنان ثم خلال ساعة تعود حمضية الفم إلى وضع التعادل ولكن إن كان هناك إهمال وعدم عناية وتفريش للأسنان تستمر هذه العملية بالحدوث وتجد البكتيريا المسببة للتسوس لها مكانا تقبع فيه وتزيد من إفراز الأحماض التي تعمل الى إخراج المعادن من السن وفي بادئ الأمر يكون شكل هذا الشيء عبارة عن بقع بيضاء تدل على ضعف المينا في هذا المكان 
ثم بعد ذلك تستمر عملية إخراج المعادن من السن وحدوث النخر الفعلي وهنا لانستطيع توقيف التسوس إلا عند طبيب الأسنان .