ما هي فوائد تطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم

تنطلق إدارة الجودة الشاملة في التعليم من عدة مفاهيم ومبادئ. أن التعليم عملية مستمرة لتطوير المعرفة والمهارات وهي عملية تطويرية ارتقائية مرنة من أجل تلبية الاحتياجات الناشئة للمجتمع. كنا أنها تنظر للتعليم على أنه استثمار طويل الأمد.
شروط التنمية الداخلية للبنية التحتية التعلمية الملائمة (التدريب وأبحاث الإنتاج الصناعي. القدرات الوطنية المدربة الكافية من معلمين وباحثين وفنيين.

 تكمن أهميته مفهوم إدارة الجودة الشامل بطبيعتها:
•هي ثقافة فسلوك فممارسة وتطبيق.
•نظام جديد محسن ومطور يتسم بالديمومة وطول المدى.
•وجود قناعة راسخة من الإدارة العليا بأهمية ودور إدارة الجودة الشاملة من أجل تفعيل الممارسات تفعيلا يكتب له النجاح.


لماذا يحتاج التعليم لإدارة الجودة:
•يحتاج التعليم للتغيير تبعاُ للتغيرات التي تحدث بالمجتمع.
 
•يحتاج التعليم إلى أن يتغير لأن توقعات من المدرسة تغيرت.
 
•يحتاج التعليم لأن يتغير لأن مجتمع الطلابي قد تغير فطلاب العصر الحالي مثلاً يختلفون عن الطلاب في العصور القديمة. 

•إدارة الجودة الشاملة هي أسلوب ذكي بالإدارة. تستهدف التجويد في المخرج النهائي بشكل مباشر. كما تعمل على إنتاج طرق عمل عملية محددة ومعروفة. 

•يؤدي ضمان الجودة في التعليم للأمور التالية. تجعل التعليم أكثر متعة وبهجة. هي مجمل الصفات والخصائص التي تتعلق بالخدمة التعليمية وهي التي تستطيع أن تفي باحتياجات الطلاب. تضمن الجهود المبذولة من قبل العاملين في مجال التعليم لرفع وتحسين وحدة المنتج التعليمي، وبما يتناسب مع احتياجات المستفيد ومع قدرات ووسمات وخصائص المجتمع التعليمي. 

•المدرسة التي يتسم تعليمها بالجودة تجعل طلابها متشوقين لعملية التعليم والتعلم مشاركين فيه بشكل إيجابي ونشط ونستطيع من خلابة أن يحققوا اكتشافاتهم وإبداعاتهم النابغ من استعدادهم وقدرتهم والملبية لقدراتهم ومطالب نموهم..

•تحسين العملية التربوية والمخرجات التعليمية بصورة مستمرة 

•تقليل الأخطاء.

•تطوير المهارات الإدارية والقيادية لمديري المؤسسات التربوية.
 
•تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين.

•التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات.
 
•العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. 

•وضع أهداف ثابتة من أجل تحسين اعداد الطالب وتزويده بخبرات تعليمية تعمل على تنمية شخصيته. 

•التحسين الدائم للخدمات التعليمية المقدمة في المدارس من أجل تحسين الأداء لكل فرد في المجتمع. 

 

القدرة رفع مستوى الطلاب الأدائي في مختلف النواحي التعليمية والعقلية والاجتماعية والعمل ايضاً على رفع مستوى الوعي لدى الطلاب.

 تحسين العلاقة بين المعلمين و الطلاب، وتقوية اواصر المحبة و التعاون بينهم.

رفع مستوى اداء الطلاب التعليمي  والكفاءة في التربية والتعليم.

رفع مستوى العاملين في العملية التعليمية ومهاراتهم سواء كانوا معلمين أو إداريين.

تطوير الانظمة الإدارية في المؤسسات التعليمية بشكل عام عن طريق توضيح المسؤوليات لكل الافراد المساهمين في العملية التعليمية سواء كانوا معلمين أو طلاب.

 

1-العمل على تحسين جودة الأداء المدرسي للطلاب والمدرسين والظهور بأعلى مستوى.

2- تطوير أساليب وطرق التعليم.

3-الحرص على تكوين العلاقات الإنسانية السوية والقوية والعمل على تعزيزها.

4-اتباع أسلوب التحفيز والتشجيع وبث روح المنافسة في التميز والإبداع.

5-الارتقاء بمستوى ومكانة العاملين.

6-تحسين بيئة العمل للمعلمين والاداريين بشكل يتناسب ويحاكي التقدم العلمي الموجود في العصر الحالي.

7- زيادة شعور الولاء والانتماء في العمل داخل المدرسة.

8-العمل على التشجيع على القيام والمشاركة في مختلف الأنشطة والفعاليات التي تقام في المدرسة.

9-العمل على تهيئة المناخ والجو المناسب للعمل ونشر الثقافة التنظيمية والتعليمية في المدرسة.

10-التعليم والتدريب المتكامل المستمر لجميع الأفراد في داخل المؤسسات التعليمية.

11-العمل على تقليل الإجراءات الروتينية التي كانت موجودة قبلاً واختصارها في الوقت والتكلفة.

12-مشاركة  جميع العاملين في المؤسسات في الجهد الذي يبذل لتحقيق أحسن مستوى من الأداء.

13-العمل على تأسيس نظام معلومات ذو دقة عالية يضمن إدارة الجودة الشاملة.

14-العمل على تطوير أساليب التعليم.

15-رفع  مهارات المعلمين.

16-تقليل التكاليف