إن الله عز وجل يحب أن تؤتى الرخص كما يحب أن تؤتى العزائم.
فكانت الرخص كي يقوم المسلم بعباداته ولا ينقص منها شيئا لكن مع الترخيص فيها فإن لم يستطع فجاء التكفير بدفع الكفارة وهي شيء بسيط لا يضر بمال المسلم ولا يهلكه لكنه شرع كي يسد النقص الذي حصل في العبادة وبنفس الوقت تعطى لفقير او مسكين محتاج.
وفتوى الشرع في مسالة المصاب بمرض السكري سواء في الحمل او غيره ان لا يصوم مريض السكري ويدفع كفارة عن كل يوم يفطره اطعام مسكين.