الضوابط الرياضية التي تكون في إطار تعاليم ومحددات الإسلام هي تلك المألوفة كأن لا تكون منافية لأحكام وتعاليم الإسلام، وألا تكون هذه الممارسات منافية للأخلاق وأن تحتكم إلى الأساليب الايجابية والأخلاقيات.
لا ينبغي تقديم ممارسة النشاط الرياضي على مواعيد الفرائض والصلوات وأن تكون قبل أو بعد مواعيد الالتحاق بالواجبات الدينية، وألا يصل ممارسة النشاط الرياضي إلى الحد الذي يُفرط فيه الفرد ويؤثر على مقدرته تأدية الواجبات والطاعات كالصيام أو الفرائض الخمس.