بعد مقتل ولي عهد النمسا تم توجيه أصابع الاتهام الى أحد أعضاء المنظمات الصربية وقد تم التعرف عليه وهو برنسيب.
قامت النمسا بتوجيهه شروط لصربيا وسميت شروط الإنذار وهي تنص على ما يلي:
- مطالبة صربيا بتسليم الذين قاموا بقتل ولي عهد النمسا.
- تشكيل لجنة تحقيق في مقتل ولي عهد النمسا مؤلفة من محققين من النمسا ومن صربيا.
- رفض معادة صربيا للنمسا ومنع صربيا من اقامة دولتها الكبرى.