هناك الكثير من الأقاويل بعضها يصل للخرافة عن الفروق بين الجنين الذكر ةالأنثى في الحركة وشكل البطن والوحم والنبضات وغيرها من غير المقبولة علميا حتى الآن
- قبل دخول السونار (الموجات الصوتية) على خط الحمل والحوامل كانت الأم الحامل تسمع من الأقارب والجيران والأصدقاء فتاوى شتى عن جنس الجنين تتطابق أو تتضارب فى استنتاجاتها فتأتي المولود ليفرح من أصاب ويبرر الفشل من خاب
- هناك دراسة عام 2001 (وصفت بعد ذلك بأنها غير متقنة) تفرق بين الجنين الذكر والأنثى على أساس حركة الجنين, وهذه الدراسة لم يتم تعميمها
- في رأيي: أن هذه التوقعات تعطي فتاوى بناء على خبرات فردية شخصية غير مبنية على دراسات محكمة بضوابط معروفة على عدد كافي من الحوامل
- دخول السونار بقوة ميدان الحمل والولادة جعل من هذه الدراسات لا داعي لها