ما هي الرياضات التي كان أحد أبطالها مصاب بمتلازمة داون؟

برع اللاعب المصريّ إبراهيم الخولي من ذوي الاحتياجات الخاصّة في رياضة التنس، حيث شقّ طريقه الرياضيّ مبكّراً في عمر 5 سنوات، أبدع في لعب كرة تنس الطاولة، التنس الأرضيّ، كرة السلّة، السباحة، وبالتحديد تفوّق في التنس الأرضيّ، شارك لأوّل مرّة في سنّ الخامسة عشر في البطولة الدوليّة عام 2008 م الّتي أقيمت في إيطاليا، وأحرز فيها ميداليتين فضّيّتين، وحقّق عدّة مراكز متقدّمة في بطولات مصر ضمن الاتّحاد المصريّ لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصّة، وأحرز المركز الأوّل عام 2013 م في البطولة الّتي أقيمت في العاصمة الأردنيّة، وتوّج بالوسام الذهبيّ لمصر.

شارك في بطولة الشرق الأوسط للتنس الأرضيّ، واستطاع أن يحصل عليها بكلّ جدارة، واستحقّ ميداليتين فضّيّتين في البطولة الإقليميّة العربيّة الّتي أقيمت عام 2014 م في مصر.

استطاعت والدته أن تنمّي موهبته بالرغم من كلّ الصعوبات الّتي واجهتها، كرفض بعض المدارس من استقباله لعدم توفّر خاصّيّة الدمج فيها، وعملت على إلحاقه بمدارس التخاطب والإدراك، ودمجه مع الأطفال الأسوياء، وتقديم جلسات تقوية وعلاج له منذ الصغر، ثمّ التحق بمدرسة ابتدائيّة خاصّة، قدّمت له والدته المساندة في هذه المرحلة لحين اجتيازها، كان إبراهيم نشطاً في المدرسة، يصلي بالطلبة ويقف لتحيّة العلم في المقدّمة.

بعدما وصل للصفّ الأوّل الإعداديّ انتقل إبراهيم إلى مدرسة خاضعة لنظام الدمج أكمل فيها دراسته الثانويّة، ثمّ دخل كلّيّة الإعلام بالجامعة الكنديّة ليكمل الدراسة الجامعيّة فيها، أثناء دراسته عمل على تدريس طلبة المحاضرات الصيفيّة في الكلّيّة، وعين مساعد بحث وتدريس فيها كأوّل مدرّس من ذوي الاحتياجات الخاصّة في الجامعة الكنديّة بمصر.

نال اللاعب المصريّ إبراهيم الخولي شرف حمل الشعلة الأولمبيّة في افتتاح حفل بطولة كأس العالم للأولمبياد لذوي الاحتياجات الخاصّة الّتي أقيمت في الدومينيكان في شهر نوفمبر من عام 2018 م.

يقول ألبرت هوبارد: "القليل من الإصرار يقابله الكثير من الإنجاز، وما يبدو لنا فاشلاً مخيّباً للآمال قد يتحوّل فجأة إلى نصر مجيد". 

 في رياضة الجمباز كان من أفضل اللاعبين هم من متلازمة الداون وكانوا في دبي حيث شارك في هذه الرياضة حينها 33 دولة من من حول العالم وكان أشهرهم هو 

وكذلك العالم العالمي في رياضة السباحة والذي بلغ من العمر 17 عاماً

اصبح المراهق الايطالي فاليرو صاحب ال17 ربيعا من الابطال القوميين وابطال رياضة السباحه وهو امن الاشخاص الذين يعانون من متلازمة داون  بعد ان قام بإنقاذ فتاتين من الغرق على مرأى العديد من الاشخاص الذين لم يحركو ساكنا عندما رأو هذا المشهد وكان فاليرو قد اتم تعلمه رياضة السباحة في الثالث من عمرة كما و قد قامت العديد من الشخصيات بالثناء على الموقف الذي قام به