الخالق سبحانه وتعالى أدرى بصنعته وعندما حرم هذا النوع من اللحوم كان لمصلحة الإنسان أولا والمعروف عن الخنزير أنه يتغذى على كل المخلفات الحيوانيةويأكل الجيف واللحوم الفاسدة وعدد غدد التعرق عنده محدود جدا أي أن السموم التي تخرج بالتعرق تظل حبيسة في لحمه
ومع كل التقدم في وسائل مكافحة الجراثيم والبكتيريا والعوالق الضارة
لم يصل الباحثون للقضاء عليها جميعا .. ومن المعلوم أن تناول هذا اللحم يفقد آكله الشعور بالغيرة على أهله
وهذا نتيجة بحث قام به علماء ألمان منذ سنوات
إذن علة التحريم هو الأذى الذي يصيب من يتعاطى هذا اللحم
طبعا هناك أسبابا قد لانعلمها اليوم
لكن العلم سيكتشفها فيما بعد