ما هي الأمور التي لم تكن تعرفها عن أبنائك قبل تجربة الدراسة عن بعد واكتشفتها بعد خوض تجربة التعليم معهم؟

4 إجابات
profile/سناء-أحمد-دروزة
سناء أحمد دروزة
ماجستير في المناهج والتدريس (٢٠١٢-٢٠١٤)
.
٠٨ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
صراحة صدمت بنسبة الوعي الموجود في الجيل الحالي، ربما الوقت الذي كنت اقضيه مع اطفالي قبل لم يكن يذكر مقارنة بالوقت الذي قضيناه بالحجر المنزلي المدارس اليوم عم تبني جيل اوعى ومتحدث وعارف حقوقه وشخصياتهم اقوى من شخصياتنا ربما لانه مدرساتنا كانوا صارمين اكثر ما بعرف شو السبب 

وبنفس الوقت اكتشفت نقاط ضعف ما كنت بقدر اشوفها لولا شفت كيف بتعلموا امام عيني

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/د-فايز-عبدالله-محمد-قاسم-1
د فايز عبدالله محمد قاسم
استشاري طب أسرة و مجتمع ماجستير الأمراض الباطنية
.
٠٩ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
- بداية: لا يوجد عندي أطفال في المدارس ولكن أحفاد وهم جميعا مغتربون
- بالتواصل شبه اليومي معهم, تكثر شكاوي أمهاتهم عنهم وخاصة في المرحلى الإبتدائية الأولى لأنهم يبذلون مجهود أكبر مما لو كانوا في المدارس
- ولكن الأكبر سنا منهم متوسعون (دعني أقول متبحرون) أكثر من والديهم في مهارات لغة الكمبيوتر ووسائل التواصل, وأحيانا قد يستفيد منهم الكبار
- معظم الشكاوي هي بسبب عدم ذهاب أطفالهم للمدرسة مما قد يؤسس لبعض الإضطراب في الحياة اليومية وشخصية الطفل لتوقف احتكاكه بزملائه ومدرسيه (لأن هنا جزء هام من بناء الشخصية وكذلك التربية والتعليم)

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/مناهل-الفاضل-عبدالله-1
مناهل الفاضل عبدالله
ربة منزل
.
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
لا شي انا اعرف ابنائي جيدا 

profile/محمود-صالح-2
محمود صالح
متقاعد هندسة ميكانيك
.
١٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
قد يبدو ما ساقوله غريباً ومضحكاً في آن واحد, الا انني لاحظت ان ابنائي الإثنين في الصف العاشر والثاني ثانوي كما عهدتهما دائماً لا هم لهما الا اللعب على البلاي ستيشن او النظر الى التلفاز بدلاً من الدراسة عن بعد, واستغلال منصة درسك التعليمية, الأمر الذي القى على كاهلي جهوداً مضاعفة لتعليمهم ليجتازوا الإمتحانات النهائية بنجاح, فقد كان علي ان افهم المعلومات في كتب العاشر والثاني ثانوي لإستطيع تدريسها لهم ليجتازوا الإمتحانات, وبعد جهد كبير حصلوا بصورة غريبة ومفاجئة على معدلات عالية في العاشر والتوجيهي, غير ان ما لم اكن اعرفه عنهم, وما تفاجأت به حقيقة, انهم استغلاليون بكل معنى الكلمة, فقد اصبح طالب الثانوية الناجح يصر على الدراسة في الجامعة, ويرفض الدراسة في الكلية الجامعية المتوسطة رغم ان بعض علاماته لا تؤهلة لدخول الجامعة اصلاً, اما طالب الصف العاشر فقد اصبح يصر على اختيار الفرع الصناعي او الزراعي اللذان لا يوجدان الا في مدارس تبعد مسافة كبيرة عن بيتنا, الأمر الذي يشكل تكاليفاً واعباءً مادية اضافية علي, ولو لم اساعدهما لما حصلا على تلك المعدلات العالية, وبهذا انطبق علي المثل القائل اتق شر من احسنت اليه.