من أبرز الأخطاء التعليمية التي ترتكبها معظم المدارس:
- عدم إشراك الطالب في العملية التعليمية، واقتصار دوره على تلقي المعلومة.
- عدم إعطاء قسم الإرشاد النفسي حقه ومساحته ليقوم بدوره.
- أعداد الطلبة الكبيرة في الصف الواحد خاصة في المدارس الحكومية.
- عدم العمل على تطوير أساليب المعلمين التدريسية.
- غياب لغة التحفيز والتشجيع الموجهة للطلبة.
- عدم مراعاة الفروقات بين الطلبة.
- الفجوة بين الطلاب والإدارة المدرسية.
- تدريس الموضوعات والمواد المختلفة في نسق واحد متماسك.
- المناهج غير مرنة فتؤثر على دور المعلم في العملية التعليمية.
- التركيز على الحفظ بدلا من الفهم والاستيعاب.
بناء على ما سبق، بعض الأفكار والاقتراحات لتفادي الأخطاء التعليمية التي ترتكبها معظم المدارس:
- تعديل طريق التدريس والعمل على تطويرها.
- إعداد المعلمين وتوفير المساحة اللازمة لهم ليظهروا أفضل ما لديهم.
- إدخال التكنولوجيا في العملية التعليمية.
- تشجيع الطلبة وتحفيزهم وتقديم المساعدة اللازمة لهم.
- تقدير أي إنجاز حتى وإن كان بسيطا يصدر من المعلم أو الطالب.
- العمل على تفعيل دور الإرشاد النفسي في المدرسة.
- توجيه المعلمين لاستخدام نماذج التقويم المتطورة.
- استحداث شعب جديدة في حال عدم قدرة البيئة الصفية على استيعاب عدد معين من الطلبة.
- الاستماع لمشاكل الطلبة والمعلمين، والعمل على حلها.
- توفير كافة الظروف والإمكانيات البشرية والمادية لتحقيق أهداف العملية التعليمية.
إن الإدارة المدرسية وعلى رأسها مدير المدرسة هي المحرك الأساسي الذي يبعث في المدرسة الحيوية، وهي المسؤولة على تطوير العملية التعليمة وتوجيهها.
87 مشاهدة
