ما هي أهمية علم التجويد؟

5 إجابات
profile/وليد-شامية
وليد شامية
معلم
.
٢٥ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
علم التجويد هو علم يتناول كيفية.  النطق بالفاظ القران الكريم. بالكيفية التى نزل بها
وهو من اعظم واجل العلوم وهو ينقسم إلى علم تجويد نظرى.  وعملي. علم التجويد العملى.  فرض كفاية.  على المسلمين لكن علم التجويد النظري فهو فرض على كل مسلم تعلمهفيجب تلاوة القرآن بالاحكام التجويدية ومن تعلم هذا العلم نال رضي الله سبحانه وتعالى وبالتالي حقت له الجنة 
يصبح ذو نور. في وجهه واشراقة
خير البرية لقول. الرسول خيركم من.  تعلم. القران. وعلمه

يعتبر علم التجويد من العلوم الهامة والتي يجب على المسلم أن يتعلمها وهو علم متعلق بآيات القرآن الكريم وحكم تعلمه فرض على كل مسلم ومسلمة لأنه يجب أن يقرأ القرآن الكريم كما أنزل 
إلينا من عند الله سبحانه 
حيث هذا العلم يشمل المدود والحروف وصفاتها وحتى لا يلحن المسلم عند قراءة القران الكريم سواء لحناً جلياً أو خفياً 

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
هو واحد من العلوم الإسلامية التى تختص بالقرآن الكريم من حيث القراءة الصحيحة للقرآن الكريم  و هنا تكمن أهمية دراسته فلأن القرآن الكريم هو كلام الله المتعبد بتلاوته وجب على كل مسلم قراءته على الوجه الصحيح الذي يرضي الله عز و جل و على الطريقة التي قرأه بها رسول الله

profile/ولاء-سليمان-عطيه
ولاء سليمان عطيه
مدرسه لغه انجليزيه
.
٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
التجويد لغتا يعني تحسين الشيء وجعله بشكل افضل وكلمه التجويد تاتي من كلمه الجوده اي بصوره افضل 
اما اصطلاحا فالتجويد يعني قراءه القران الكريم بشكل صحيح ونطق كل حرف نطقا صحيحا حيث ان لكل حرف احكام ومن احكام التجويد احكام النون الساكنه والميم الساكنه وهناك حروف الادغام وحروف الاقلاب وحروف الاخفاء 
وقد اوصي رسول الله بتعلم المسلمين القران واتقان علومه  وقرائته بشكل صحيح ويتم هذا بالتجويد

 أهمية علم التجويد:
التجويد هو إخراج كل حرف من مخارجه الاصلية وإعطاء كل حرف حقه و من أحكام التلاوة ولكل حرف صفات لازمة لا تنفك منه مثل الجهر والهمس والشدة والإستعلاء وغيرها وينقسم علم التجويد إلى قسم علمي نظري وقسم عملي ولعلم التجويد فضله وأهميته ومن أهميه علم التجويد قال تعالى(( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور))
ويوضح هذا أن فضل التجويد وتلاوة القرآن يكون عظيم على المؤمنين الذين يقرأون القرآن فقراءة القرآن تجارة لن تبور و إنها لا تعرض صاحبها للهلاك وتحقق له الفلاح في الدنيا والآخرة وإن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قد أوصى المسلمين  بتعلم القرآن و إتقان علومه لأن فيه النور المبين والعصمة من الذنوب والخطايا وفيه الشفاء النافع من أمراض النفس والجسد ومن يتمسك بعلم الله سبحانه وتعالى والقرآن لن يخذل ابدا فقال الرسول صلى الله عليه وسلم(( الماهر بالقرآن مع السفرة الأبرار)) 
والهدف من علم التجويد حفظ وصون اللسان عن الخطأ في قراءة القرآن الكريم
وتلاوة القرآن تلاوة صحيحة تراعي أصول التجويد وهي تلاوة التي فرضها الله_عزوجل_ على المؤمنين.