عرق السواحل أوما يسمى بعرج السواحل :جذر شجرة وليس حجراً ، وقيل هو حجر رباني الهي .
- حيث يعتقد البعض أن هذا العرق أو الحجر يقوم بتسهيل المعاملات التجارية والمالية بسهولة ودون اي تعسير وتسهيل القبول والمحبة لحامله وأمام اي شخص كان ومفيد كثيرا في أمر الرزق وجلب المال وكل العلاقات الإجتماعية .
- طبعاً هذا الكلام لا يجوز شرعاً ، فهذا نوع من السحر والكهانة والشعوذة والعرافة .
- وعليه : فمن يعتقد أن هذا العرق هو بذاته جالب للرزق فذلك حرام بل عليك أن تعتقد في الله الذي بيده خزائن السماوات والأرض الرزاق.
ثم أن النبي لم يترك شيء ألا وتكلم فيه . وفي موضوع الأرزاق فقد ترك للمسلمين سورة الواقعه أقرأءها فهى تدفع الفقر والفاقه .