تنقسم أنواع السرقة الأدبية لقسمين، من حيث:
1- عدم ذكر المصدر:
- وفي هذه الحالة ينشر الباحث بحث علمي يملكه باحث آخر بشكل كامل مع تعديلات طفيفة عليه مثل العنوان.
- يقوم الباحث بسرقة جزئية كبيرة من بحث آخر من خلال القيام بنسخه دون تغيير.
- يقوم الباحث بسرقة أجزاء عدة من مصادر متعددة وترتيبها وتنسيقها للتناسب مع بعضها البعض دون العمل على إعادة صياغتها.
- ينسخ الباحث أجزاء من بحث مع إضافة تعديلات على العبارات والكلمات الرئيسية دون ان يغير الصياغة بشكل كامل.
- يجمع الباحث عدة أجزاء من أبحاث متعددة ويعيد صياغتها في بحثه دون أن يكلف نفسه عناء كتابة بحث جديد.
- يقتبس الباحث من أبحاثه السابقة ويعيد استخدامها في أبحاث جديدة.
2- ذكر المصدر:
- يذكر الباحث لمؤلف المصدر الذي استشهد به ويخفي جميع المعلومات غير ذلك، مثل اسم البحث وسنة نشره، أو كتابة معلومات مضللة غير حقيقة عن المصدر مما يمنع من يقرأه الوصول إليه.
- يذكر الباحث المصادر ولكنه لا يقوم بوضع الإشارات التي توضح أن النص منقول أو مقتبس.
- جمع الباحث المعلومات والبيانات من أبحاث مختلفة وإعادة صياغتها بشكل منسق مع ذكر المصدر.
- استشهاد الباحث بعدة أجزاء من المصدر وذكر شيء منها وإهمال أجزاء أخرى.
ولتجنب الوقوع بالسرقة العلمية عليك الحرص على التوثيق والدقة والأمانة في بحثك، ثم الاستعانة ببرامج فحص السرقة، وأذكر لك منها ما يلي:
برنامج الفحص Plagiarism.
برنامج الفحص Plag tracher.
برنامج الفحص Turnitin.
برنامج الفحص Plagscout.
برنامج الفحص check for .
برنامج الفحص Dupli checker.
وباتباعك خطوات البحث العلمي بدقة وحرصك على الأمانة العلمية ثم فحص بحثك من خلال أحد البرامج السابقة، ستضمن بنسبة كبيرة جداً ألا تقع في دوامة السرقة العلمية