1. رض أو إصابة.
2. تفاعل تحسسي.
3. اضطراب مناعي ذاتي.
4. عدوى فيروسية أو مرض مؤثر على تجلط الدم.
5. نقص في عدد الصفيحات الدموية
6. المعالجة الطبية (بما يتضمن التشعيع والمعالجة الكيماوية).
7. الأدوية المضادة لتجمع الصفيحات مثل الكلوبيدوغريل (Plavix).
8. الكدمات.
9. الولادة (كوجود حبرة عند حديثي الولادة).
10. شيخوخة الجلد (يكون النزيف على شكل كدمات).
11. فرفرية نقص الصفيحات مجهولة السبب Idiopathic thrombocytopenic purpura (تسبب نزيفاً على شكل حبرات أو فرفريات).
12. فرفرية هينوخ شون لاين (تسبب نزيفاً على شكل فرفريات).
13. ابيضاض الدم (تسبب نزيفاً على شكل فرفريات أو كدمات).
14. الأدوية: مضادات التخثر مثل الوارفارين والهيبارين (يسببان نزيفاً على شكل كدمات) والأسبرين (أيضاً كدمات) والستيروئيدات (كدمات).
15. الإنتان الدموي (يسبب نزيفاً على شكل كدمات أو فرفرية أو حبرات)
معالجة النزيف ضمن الجلد
تتوافر العديد من الطرق المختلفة للمعالجة اعتماداً على سبب النزف في الجلد. فيقوم الطبيب بتحديد الخيار العلاجي الأفضل للمريض:
1. عند وجود حالات عدوى أو مشاكل طبية: يمكن أن يقوم الطبيب بتقديم وصفة دوائية لمعالجة الحالة أو التحكم بها والتخلص من العدوى، وعادةً ما يكون ذلك كافياً لإيقاف النزيف.
2. من ناحية أخرى إذا كانت الأدوية هي سبب النزيف: قد ينصح الطبيب في هذه الحالة بتغيير هذه الأدوية أو إيقاف استخدامها