ما أسباب البقع الزرقاء في الجسم؟

• الإصابات التي تؤثر على تخثر الدم
•  الاضطرابات الخلقية ، الموجودة عند الولادة أو قبلها ، مثل توسع الشعريات (الجلد الهش والأنسجة الضامة) 
• بعض الأدوية ،مثل تلك المنشطات التي تؤثر على عمل الصفائح الدموية
• التهاب في الأوعية الدموية
•  نقص حاد في بعض الفيتامينات المهمة للجسم مثل فيتامين c
• الوقوع من مكان مرتفع أو وقوع جسم ثقيل على جسم الانسان
  
  

• نقص بعض الفيتامينات المهمة مثل فيتامين c أو فيتامين k الذي يساهم في تجلط الدم.
• تناول دواء الأسبرين بجرع ممنتظمة والذي يسبب تميع الدم وبالتالي ظهور تلك  البقع على الجلد.
• التقدم بالعمر بحيث يصبح الجلد رقيق وتقل الطبقة الدهنية في الجلد
• مشاكل في تخثر الدم بسبب أمراض معينة مثل مرض فون ويلبراند الوراثي.

• التسمم من الحديد، و يحدث عادة نتيجة الافراط بأخذ مكملات الحديد أو نتيجة سوء التغذيّة.
• الثلاسيميا في حالاتها المتقدّمة.
• التهابات الجلد.
• أورام الغدد الليمفيّة.
• التعرض لكدمات مختلفة نتيجة الصدمات و الحوادث.
• انخفاض نسبة الصفائح الدموية بالجسم.
• الاصابة بمرض نزف الدّم الوراثي.
• زيادة تصبّغات الجسم الناتجة عن فرط افراز الميلانين.
• تميّع الدّم.
• أخذ بعض العلاجات الدوائة المختلفة.
• الخضوع للعلاجات الكيميائية و الاشعاعية.

تختلف أنواع البقع التي يُصاب بها الجلد من اللون الأحمر إلى تدرجات اللون الأرزق إلَّا أنَّ أسباب الإصابة بها تكون متشابهة، ويتدرّج فيها اللون إلى عدةِ درجاتٍ حتى يُصبح أصفراً مشيراً إلى شفاء الكدمة، ويُصاب بها المرء جرَّاء التعرض إلى كدمات الخفيفة والمتوسطة على الجلد، أو التعرض إلى الكدمات العضلية، أو إصابة العظم وتكسّره والتي تعتبر من أخطر أنواع الكدمات، ويمكن التعرف على أسباب الإصابة بالبقع الزرقاء بعد إجراء الفحوصات اللازمة عندَ الطبيب المختص، ولكن تتراوح أسبابها كما يأتي: **البقع المنغولية؛ وهي حالةٌ من البقع الحميدة التي تُصيب الأطفال بعد الولادة بفترةٍ تتراوح بين ثلاث إلى خمس سنوات، وقد تبقى حتى البلوغ. **نقص بعض الفيتامينات من الجسم، وخاصةٍ فيتامين C، وفيتامين K الذي يُساعد على تجلّط الدم ونقصه يُؤثر على التخثّر الطبيعي للدم مما ينجم ظهور هذه البقع. ** التعرّض لحادثٍ مفاجئٍ أو تلقي ضربةٍ قوية، أو التواء أحد المفاصل. **تناول جرعاتٍ منتظمةٍ من حبوب الأسبرين التي تميع الدم الذي يظهر على شكل بقعٍ زرقاء تحت الجلد. ** اتباع علاجات تعتمد على الكورتيزون. ** تناول أطعمة معيّنة مصاحبة للأدوية المميعة؛ مثل: الثوم، والزنجبيل، وزيت السمك. **ترقق الجلد والطبقة الدهنية فيها عندَ التقدم بالعمر، وضعف النسيج الذي يدعم الأوعية الدموية. **التعرض الكبير لأشعة الشمس. ** مشاكل في تخثر الدم، أو وجود مرض معين يُسبب ظهور هذه البقع مثل مرض فون ويلبراند وهو اضطرابُ نزيفٍ موروثٍ يُؤثر على قدرة الدم على التجلّط.