ما هو نص دعاء الاستخارة؟

كان الناس في الجاهلية وقبل الاسلام إذا أرادوا أمرا تطيروا ، فيطلقون الطير في الهواء فإن ذهب يمينا أتموا أمرهم وإن ذهب يسارا تراجعوا، حتى جاء الاسلام وقال عليه الصلاة والسلام:" لا عدوى ولا طيرة" وورد عنه أيضا صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن التطير .

واستبدل لنا هذا الفعل الجاهلي بفعل تعبدي هو الاستخارة، والاستخارة هي أن تلجأ الى الله عز وجل وتسأله أن يختار لك وييسر لك الأفضل.

ووردت مشروعية الاستخارة في حديث النبي عليه الصلاة والسلام حين قال:" إذا هم أحدكم بالأمر فليصل ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل:" اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك فإنك تعلم ولا أعلم وتدري ولا أدري، اللهم إن كنت تعلم أن في أمري هذا ( ويسمي حاجته) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي يا رب العالمين، وإن كنت تعلم أن في أمري هذا ( ويسمي حاجته) شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به".

ثم ليمض بما ييسره الله له.

تصلي ركعتين من غير فريضة من ثم تقرأ نص دعاء ...
اللهم إني استخيرك بعلمك و استقدرك بقدرتك و أسألك من فضلك العظيم فانت تعلم ولا أعلم و تقدر ولا أقدر و انت علام الغيوب،  اللهم ان كنت تعلم ان هذا الأمر ( تسمى حاجتك) فيه خير لى فى دينى و دنياي و معاشى و عاقبة امرى و عاجلة أمرى و آجله فيسره لى و اكتب لى فيه الخير،  و إن كنت تعلم أن هذا الأمر ( تسمى حاجتك) فيه شر لي في ديني و دنياي و معاشى و عاقبة أمرى و عاجلة أمرى و آجله فأبعده عنى و أبعدني عنه،  و اقدر لى الخير حيث كان ثم ارضنى به.

دعاء صلاة الاستخارة هو : اللهم إني استخيرك بعلمك و استقدرك بقدرتك و أسألك من فضلك العظيم، فأنت تعلم ولا أعلم و تقدر ولا أقدر و انت علام الغيوب،  اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خيرا لى فى دينى ومعاشى وعاقبة أمرى فاكتبه لي، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشى وعاقبة أمرى فاصرفه عنى واصرفني عنه، ثم اقدر لى الخير حيثما كان وارضنى به

اللهم إني استخيرك بعلمك و استقدرك بقدرتك و أسألك من فضلك العظيم فانت تعلم ولا أعلم و تقدر ولا أقدر و انت علام الغيوب،  اللهم ان كنت تعلم ان هذا الأمر ( تسمى حاجتك) فيه خير لى فى دينى و دنياي و معاشى و عاقبة امرى و عاجلة أمرى و آجله فيسره لى و اكتب لى فيه الخير،  و إن كنت تعلم أن هذا الأمر ( تسمى حاجتك) فيه شر لي في ديني و دنياي و معاشى و عاقبة أمرى و عاجلة أمرى و آجله فأبعده عنى و أبعدني عنه،  و اقدر لى الخير حيث كان ثم ارضنى به.

" اللهم اني |أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا  أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسرله لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبةأمري فاصرفه عني واصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به ،قال: ويسمي حاجته ". 

عن جابر رضي الله عنه قال :كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الامور كلها كالسورة من القرآن يقول إذا هم احدكم بالامر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل ( اللهم اني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك واسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وانت علام الغيوب، اللهم ان كنت تعلم ان هذا الامر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة امري فاقدره لي ويسرله لي ثم بارك لي فيه وان كنت تعلم ان هذا الامر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة امري فاصرفه عني واصرفني عنخ واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به ،قال: ويسمي حاجته. 

نص دعاء الاستخارة هو: اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم يسمى الأمر المطلوب- خيراً لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال: أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنّه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال: في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به. ومن ثم التسليم، وبعد ذلك دعاء الشخص بالحاجة نفسها والطلب من الله. 
يمكن أداء صلاة الاستخارة عن طريق الوضوء أولا وعزم النية على الصلاة، ومن ثم صلاة ركعتين في الركعة الأولى يستحب قراءة سورة الكافرون بعد الفاتحة، وفي الركعة الثانية سورة الإخلاص، وبعد قراءة التشهد أي قبل التسليم يتم قراءة دعاء الاستخارة.

(اللهم أني أستخيرك بعلمك , وأستقدرك بقدرتك , وأسألك من فضلك العظيم فأنك تقدر ولا أقدر ,وتعلم ولاأعلم , وأنت علام الغيوب , اللهم أن كنت تعلم أن هذا الأمر (ونسمي الحاجة ) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : عاجل أمري وآجله , فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه , اللهم وأن كنت تعلم هذا الأمر (ونسمي الحاجة ) شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : عاجل أمري آجله , فاصرفه عني وأصرفني عنه و اقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به . 

عن جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القران يقول : إذا هم احدكم بالامر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل (اللهم اني استخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرك ، واسالك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا اقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وانت علام الغيوب ، اللهم ان كنت تعلم أن هذا الأمر (هنا تسمي حاجتك) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : عاجل امري واجله ، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ، اللهم وإن كنت تعلم أن هذا الأمر (هنا تسمي حاجتك) شراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : عاجل امري وعاجله، فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضيني به ، ويسمي حاجته). رواه البخاري 1166