تعمل السيارة الكهربائية بمدأ مختلف نوعا ما من حيث توليد الحركة حيث تشكل دواسة أو دعسة الحركة مقاومة متغيرة إذ تتغير هذه المقاومة بتغير ضغطها فعندما تكون السيارة في وضع الاستقرار دون ضغط الدعسة فإن قيمة المقاومة تشكل أكبر ما يمكن بينما تقل قيمتها كلما قام السائق بضغطه حيث تشبه هذه الدعسة في عملها مبدأ صنبور المياه وتشبه البطارية في مبدأ عملها خزان المياه فهي تجمع الطاقة من هلال الشحن وتفقدها بفعل التفريغ ولكن بوجود دائرة تحكم متكاملة لعل اهمها جهاز الانفيرتر الذي ينضم عملية الشحن والتفريغ ويسهلها كما يتحكم باستهلاك الطاقة من خلال المحرك الكهربائي الذي يعمل بنظام المحرك تارة عند حاجته للحركة ويعمل بنظام المولد تارة عندما يقوم المحرك بالحركة دون طاقة.