يعتبر صيام الستة أيام من شهر شوال من الأيام التي خصها الله بالأجر العظيم و التي حثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم على صيامها لقول رسول الله ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوال كان كصيام الدهر ) و يرجع فضل و أهمية صيام ستة أيام من شوال لأن المسلمون يكونون قد خرجوا من رمضان و أرهقوا من الصيام فيؤثرون الراحة إلا من قواه الله عز و جل