من لم تجد من يعيلها وينفق عليها
كان العمل لها من الضرورات المباحات
وفق أحكام الشريعة، فإن كانت في عدتها فالأولى أن تستأجر من يقوم بعملها فترتها هذه وإن عدمت من تستأجره فلا بأس
عليها ومن كانت حرة في وقتها فهي بين الخيارين:
إما أن تعمل وإما أن تتخذ أجيرا لها
وهذا ما تتحكم به المصلحة .
وإن الحفاظ على حياتها وحياة من ترعى ضرورة مرحلية وعليها أن تقدر ذلك.