من ترك الصلاة منكرا لفرضيتها فهو كافر لأنه أنكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة وركنا من أركان الاسلام قال عليه الصلاة والسلام:"العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر".
ومن تركها متكاسلا دون أن ينكر فرضيتها فهذا لا بكفر ولكنه عاص لله وجب عليه أن يعود ويصلي وينضبط ويتوقف عن التكاسل وتسويف الأمر للزمن حتى يصلي، فلا أحد يدري متى ستكون نهايته.