يُعدّ تناول الأدوية المدرة للبول إحدى مُسبِّبات الإصابة بجفاف البشرة، إذ تعمل هذه الأدوية على التخلُّص من كميات كبيرة من السوائل، الأمر الذي يقلِّل من كمية الماء في الطبقة المتقرنة الجلدية ( stratum corneum)، وتجدر الإشارة إلى أنَّ التوقف عن تناول هذه الأدوية يؤدي في معظم الاحوال إلى عودة البشرة لطبيعتها، ومن الأمثلة عليها الفيروساميد والهيدروكلوروثيزايد.