يقوم علم الصيدلة على دراسة علم الأحياء والمواد المتفرعة منه حتى الوصول لدراسة الأمراض المختلفة التي تصيب الإنسان وكيفية علاجها دوائيا وطبيعيا ومن خلال الممارسات الحياتية للإنسان كما يتم دراسة طرق الوقاية من هذه الأمراض.
أما علم التكنولوجيا الحيوية فيهتم بدراسة علم الأحياء والمواد والتخصصات المتفرعة منه ويتم التركيز على علوم التكنولوجيا التي تطور من علم الأحياء وتستخدم الطرق الحديثة والتكنولوجيا لدراسة مسببات الأمراض من ميكروبات وعلاجات تختص بها لذلك فهي تفيد علم الصيدلة.