ما هو الحل أشعر بالذنب والمعصية لتقصيري في أداء الصلاة أشعر أنني مربط لا أستطيع أداؤها حيث أنني أتوضأ ولكن ما بعرف كيف بنسى أصلي وما يحدث لي لكنني أشعر بالسوء وعدم السعادة؟

4 إجابات
profile/سناء-اد-سعيد
سناء اد سعيد
منسقة
.
٠٢ مارس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
ن الصلاة واجب ديني و صلة ربانية 
أنت تشعري بالذنب و القنط من فراقك لقبلة الله هذا شيء عظيم  توضئي و اجلسي و اطلبي الله ان يستقبلك الى قبلته و يتكرم عليك بالصلة به و ان يجعلك ذليلة بين يديه ادعي الله و اطلبيه ان يسرف عنك كيد الشيطان الضعيف العدو الرجيم 
و حاولي الاجتهاد  . أنا كنت مثلك اصلي و اقطع و لكني قطعت عهدا بيني و بين الله أني ان تركت صلاتي فليطردني من رحمته و من ملة محمد صل الله عليه و سلم ان تركت صلاتي فإني كافرة بالإسلام .انه عهد كبير و لذلك وعدت ربي به لأن لي فقط صلة واحدة مع ربي و هو الوحيد الذي يقبل ان اقبل اليه خمس مرات بهذا الوعد سأظل دائما مواظبة و اسأله الله ان يثبت قلوبنا على طاعته و ان لا يطردنا من رحمته و ان يجعل هذا الوعد قائما الى يوم الدين 
افعلي مثلي و ادعي الله بنية حسنة فإن كانت لك دعوة صادقة فو الله لن يخيبك العزيز الغني ابدا 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/غادة-شمسي-أم-مريم-1
غادة شمسي أم مريم
كاتبة في المجال الديني والروحاني
.
٠٢ مارس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
 إن الطاعات باب الطاعات بمعنى أن الطاعة من بركاتها أنها تثمر طاعة أخرى. 
كما أن المعاصي تجر المعاصي .
كلنا نمر بأوقات  يضعف بها الإيمان 
أو يقل وأغلبنا يمر بنفس الحالة  لكن على المؤمن أن يجدد إيمانه كل ساعة 
وأن يشعر بمعية الله تعالى له ( وهو معكم أينما كنتم ) 
ويتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم  ( أرحنا بها يا بلال ).
عندما نكون على موعد عند طبيب أو حفلة نتهيأ لها قبل وقتها  ونعد الوقت لذلك ،
القضية ليست بالصلاة ذاتها بل ما قبلها 
عندما أسمع النداء وأعلم أن الله تعالى اختصني من بين خلقه بذاك
فأردد مع النداء وأدعوا بعده بالدعاء والصلاة على رسول الله
وأجهز للصلاة نفسي فأتوضأ الوضوء الكامل مع الأدعية المأثورة فيه  ثم  أقف بين يدي الله وأنا أعلم تماما كرم الله علي 
بتوفيقه لي بهذا المقام  ثم مناجاة الله سبحانه بكلامه والخروج من الصلاة بنفس الحضور الذي دخلت به والدعاء بعدها بما ورد من المأثورات .
عندما تكون الصلاة هكذا تلقي على القلب سكينة ورحمة لا يزول أثرها .
بل تطلب النفس مزيدا، 
لكن مايحصل معنا  أن الصلاة أصبحت 
كتحصيل حاصل  نؤديه وكفىلذا تشغلنا عنها الدنيا ونعتمد أن الله رؤوف رحيم وأنه سبحانه سيجبر لنا تقصيرنا! 
لكن ماذا عن الجانب الروحي الذي خسرناه؟  
إن الصالحين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يتبادرون الصدقات قبل العبادات وكان لكل واحد منهم ورد ثابت من ذكر الله والصلاة على رسول الله .
فإن رضى الله عن عبده يكون بتوفيقه لعبادته وله الحمد في الأولى والآخرة .

profile/عزة-أبوعلي-محمود
عزة أبوعلي محمود
طالبة
.
٠١ مارس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
عليكم السلام مبدئيا انك بتحس بالذنب دي حاجه كويسه والحمد لله ع حياة قلبك...
شعور انك مربط او ما شابه دا من فعل الشيطان استعيذ منه كتير وأبدأ من الآن ..اعرف الصلاه واصلا ليه بنصلي وانها علاقة المخلوق بالخالق💙
ربنا يقدرك ويوفقك الى ما يحب وترضى
اقرأ كتاب فاتتني صلاة حيفيدك جدا 
العُمر ما فيهو بقيه يمكن علشان كدا في ماتتطولانك وربنا  تبدأ يهدينا جميعاً 💙

profile/الاء-علاونه
الاء علاونه
ربة منزل حاليا.. و تخصصي معلم صف
.
٠١ مارس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
شعورك بالذنب شعور جيد... ووضوئك قبل الصلاه ايضا دافع ممتاز
حتى تواظبي على صلاتك وعدم تركها عندما ينادي المؤذب للصلاه  توضأي واذهبي للصلاه فورا دون تاخير او ضعي منبها لهاتفك لتذكيرك بوقت الصلاه في كل حين... لان تاخيرها سيكون سبب في منعك من الصلاه وتاجليها وبالاخر التعود على ذلك في كل فرض...و ادعي الله تعالى ان يقوي من ايمانك ويثبتك على اداء هذه الفريضه وتذكري انها عمود الدين وهي اول ما يسال عنه العبد يوم القيامه هذا وحده كاف للمواظبه عليها