أُخذ هذا الأسم من فقه النوازل :وهي الكوارث والزلازل والحروب والمخاطر والأمراض والبراكين وفي الحر الشديد أو المطر الشديد أو الريح الشديدة .
- فأصطلح الفقهاء على أن رفع الأذان في هذه الظروف يسمى ( بآذان النوازل )
- وعندما كان يحدث في المدينة المنورة بعضاً من هذه الظواهر الطبيعية كامطر الشديد مثلاً والريح الشديدة كان النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، يأمرهم بالصلاة في رحالهم”، مشيرًا إلى أن أذان النوازل تم إطلاقه في عهد الصحابة، وقالوا: “لقد فعلنا الأفضل منا ومنكم في إشارة إلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم”.
- أما صيغة أذان النوازل فهي كما يلي :
اللهُ أكبر، اللهُ أكبر .الله أكبر ، اللهُ أكبر.
أشهد أن لا إلهَ إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله.
أشهد أن محمدًا رسولُ الله، أشهد أن محمدًا رسول الله.
ألا صلوا في بيوتكم، ألا صلوا في رحالكم.
الله أكبر الله أكبر.
لا إله إلا الله.
- فلا تشتمل الصيغة على ( حي على الصلاة ، حي على الفلاح )