قال تعالى : ﴿سأصليه سقر وما أدراك ما سقر لا تبقي ولا تذر لواحة للبشر عليها تسعة عشر ﴾ .
ويأتي التصوير البياني القرآني
بوصف دقيق لحال الكافرين في النار وإن سقر من أسمائها وتعني تسقر وجوه وأجساد المجرمين،
فتصبح سوداء ويشتد سوادها كلما عادت بعد تجدد الجلد،
إنها لا تبقي منهم شيئا ثم يعودون للبدء
فأهل النار في عذاب دائم يتقلبون فيها أبدا ،لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون.