الغرانيق هي الطيور وقد كانوا في زمن الجاهلية يقولوا بأن عبادة الاصنام تقربهم الى الله وأن هذه الطيور تأخذ أعمالهم وترفعها الى الله عز وجل.
في هذه القصة تبين أن الرسول الكريم قد تكلم عنه الشيطان وان الغرانيق قد سجد لها الرسول وصحابته فعظموها.
لكن تلك القصة هي قصة مفتراه عن الرسول الكريم فلم يتناولها احدا من الصحابة أو السلف الصالح في كتبهم بل هي من ألعيب الروبيضة والمستشرفين والشيعة، لذلك فإن الرسول لا يستطيع الشيطان أن يتكلم بدلا عنه أو يعجز لسانه لانه النبي المعصوم من الخطأ.