يعد الحجر الأسود حجراً من حجارة الجنة، ويقال أنه كان ناصع البياض ولكنه اسودّ بفعل خطايا الإنسان، أنزله الله سبحانه وتعالى مع جبريل عليه السلام على سيدنا إبراهيم عليه السلا عندما أمره ببناء الكعبة المشرفة. ويشهد الحجر الأسود لمن يلمسه يوم القيامة ويمحو الخطايا عنه- بمشيئة الله سبحانه وتعالى. ومن الجدير بالذكر أن مناسك الحج والعمرة تبدأ وتنتهي بالحجر الأسود.