ما علاج الم طاحونة العقل؟

اذا كان الالم محتمل وخفيف فيمكن للمريض ان يتناول دواء مسكن مثل بنادول لحين اكتمال ظهور الضرس بشكل كامل 
اما اذا كان الالم شديد يكون سببه خروج الضرس بطريقة خاطئة بحيث يكون نصف مطمور او مطمور بالكامل  ويصاحبه التهاب يشبة التهاب اللوزتين والم شديد عند فتح الفم وصعوبة بالبلع والم في الراس  , في هذه الحالة يجب على المريض اخذ مضاد التهاب وبعد زوال هذا الالتهاب يجب عليه ان يراجع طبيب الاسنان 

طاحونة العقل تبدأ بالظهور من عمر 17 إلى 25 سنة 
هنالك العديد من المرضى لا يوجد عندهم طاحونة العقل ف هي أكثر طاحونة مفقودة
العديد من المرضى قد تبقى الطاحونة مطمورة فيجب عمل صورة بانوراما للتأكد من وجود الطاحونة 
الألم المرافق ل بروز طاحونة العقل يستطيع المريض أخذ المسكنات أما إذا حدث التهاب فيستطيع أخذ المضادات لكن عند تكرار حدوث الالتهاب يجب خلع الطاحونة 
أيضا يجب خلع الطاحونة عند حدوث مشاكل مثل تغير في طريق البزوغ السليم أو أي مشاكل مرافقة للسن المطور 

طاحونة العقل لو كانت ظاهرة في الفم بشكل صحيح وسليم مثلها مثل أي طاحونة أخرى موجودة في الفم يكون علاجها إما من خلال إزالة التسوس أو حتى من خلال إزاله العصب  حيث أنه في حالات أخرى قد يكون السبب فيها هو ظهورها في الفك بوضع غير مُفضل  مثل أن تكون مائله أو بإتجاه الخد أو قد تظهر مُغطاه في العظم أو حتى مُغطاه في اللثة وهذا الأمر من شأنه ان يؤدي إلى حدوث إلتهاب في اللثة، كما أنه قد يكون جزء منها ظاهر وجزء آخر مغطى وفي هذه الحالة بالعادة ما يتم العمل على النصح  بخلها وإزالتها سواء كان من خلال خلع بسيط أو من خلال التدخل الجراحي

علاج ألم ضرس العقل يُعتبر ألم ضرس العقل واحداً من أكثر الآلام التي يتعرّض لها الإنسان في حياته، حيث إنّه يبدأ بالبزوغ من عمر الثامنة عشر وينتهي في معظم الأحيان في عمر الخامسة والعشرين، وأحياناً عمر الثلاثين كحدّ أقصى، ومن المعروف عن ضرس العقل أنّه ينتهي بعد موجة من الألم والتعب بالإزالة عن طريق جراحة بسيطة أو بالخلع الطبيعيّ، وخلال هذه الفترة يبقى الشخص عُرضة لنوبات من الألم المتكرر والمتباعد نتيجية لشقّ السن للثة، وهنا نضع مجوعة من العلاجات والمسكّنات الطبيعيّة التي تُخفّف من آلامه. القرنفل تُعدّ حبوب القرنفل أو الزيت المُستخلص منها من أقوى المسكّنات التي تُفيد في التخلّص من ألم الأسنان والأضراس بعد عدة دقائق من استعمالها، فهي تحتوي على مضادّات للبكتيريا، وعلى مادة الأجينول وهي الفعالة في التسكين، والجدير بالذكر أنّ هناك بعض الأشخاص الذين يُعانون من الحساسيّة للأجينول، وفي هذه الحالة لا يُنصح باستخدام القرنفل تُعدّ حبوب القرنفل أو الزيت المُستخلص منها من أقوى المسكّنات التي تُفيد في التخلّص من ألم الأسنان والأضراس بعد عدة دقائق من استعمالها، فهي تحتوي على مضادّات للبكتيريا، وعلى مادة الأجينول وهي الفعالة في التسكين، والجدير بالذكر أنّ هناك بعض الأشخاص الذين يُعانون من الحساسيّة للأجينول، وفي هذه الحالة لا يُنصح باستخدام القرنفل.