هو دور تشاركي مع كل القيادات في المجتمع المحلي من قادة تروبيين ومؤسسات تعليم عالي ورؤساء وأعضاء مؤسسات المجتمع المدني وأيضا الجهات الحكومية والإعلام وهو غرس مفاهيم وقيم من خلال الخطاب الديني الذي يشكل قدسية في داخل أنفس أبناء المجتمع وبالتالي ينتقل للتطبيق العملي من خلاله بما يخفف بل يلغي العنف بأشكاله.
ثم ينتقل لتعظيم دور الأسرة من خلال الخطاب الديني والتواصل مع الأسر وخاصة الوالدين ثم الأبناء كل على حدة لمحاصرة العنف أولا ثم إن كان العنف تواجد أن يحل الإشكال من خلال سلطته الدينية وعلاقته التي من المفروض أن تكون عظيمة ومتغلغلة بالمجتمع والأسر.