قال عليه الصلاة والسلام:" من أفطر في رمضان عامدا متعمدا فلن يقبل منه صيام الدهر".
فمن يفطر في رمضان عامدا يوما أو أياما أو كل الشهر فهذا حكمه أنه انتهك حرمة الشهر وحرمة الصيام.
ولا يقبل الله منه القضاء لان افطاره لم يكن لعذر او لجهل او لنسيان.
بل كان إفطاره عامدا متعمدا فهذا يحتاج توبة نصوحا لله تعالى محققا كافة شروط التوبة وان يلتزم بالعبادات خاصة الصوم فانتهاك حرمة الشهر عقوبته مغلظة.