اليقين لا يزول بالشك ، بل لا بد من إزالة اليقين بيقين مثله .
- وعليه : فإن تعذر إزالة اليقين باليقين ، فتقوم غلبة الظن مقام اليقين ، ولم يجز ذلك غير الأحناف ، فقد خالفهم جمهور العلماء في إزالة اليقين بغلبة الظن .
- والأصل في المسلم أن يبتعد عن الوسواس في الصلاة ، ويستحضر عظمة من يقف بين يديه بحضور قلبه وسكون جوارحه حتى يبتعد عن الوسوسة والشك في صلاته .