هذه حالة خاصة لوضعية مخصوصة
فكما يجوز للمصلي أن يصلي جالسا
ومستلقيا حالة المرض المبيح للعذر
يجوز له ذلك مع وجود العذر
لا أن يكون مدافعة طارئة .
فيكون الحكم عندها حكم مدافعة الأخبثين
وفيه كراهة تحريمية ،
لأنه أفقد الصلاة أهم ركن فيها وهو الطمأنينة وافتقد حضور القلب
لانشغاله بشيء خارج عن نسق الصلاة.