القاعدة الأصولية في كل العبادات :
[ اليقين لا يزول بالشك ]
فإذا جاءك الشك في قراءة الفاتحة في ركعة من الركعات فتبني على الأقل دائما وهو اليقين
وتأتي بركعة وتسجد للسهو
مع ملاحظة : أنه لو تكرر منك الشك وأصبح وسواسا فلا تستجب للشك ولا تزد في الصلاة لأن هذا الأمر لا ينتهي ويجب وضع الحد للوسواس
وكذلك لو غلب على ظنك أمر في الصلاة فلا يعتبر شكا بل يستجاب لغلبة الظن
وتعيد ما غلب على ظنك فواته