هو احد اسفار العهد القديم ويعد من الاسفار الشعرية حسب تقسيم الكنيسة، وذلك وصفاً للطريقه الشعرية التي بها تمت كتابه السفر، وقد منع اليهود دون سن الثلاثين من قراءة السفر كي لا تشوه افكارهم الجسدية المعاني العميقة في السفر
تمت كتابته بالوحي المقدس من قبل النبي سليمان بن داود من سبط يهوذا، ويذكر السفر علاقة الحبيب بمحبوبته او العريس بعروسه بشكل رئيسي والذي يمثل علاقه الله بالبشر او بالكنيسة ككل.