جاء قول الله تعالى فإذا فرغت فانصب في سورة الشرح الآية السابعة و المقصود بالآية أنه يامحمد إذا إنتهيت من أمور الدنيا ومشاغلها و همومها وقطعت علائقها فاتجه لله بالعبادة و الصلاة و انتصب إليه خاشعا متبتلا وقم إلي الصلاة و العبادة نشيطا حاضر الذهن ، وأخلص لله النية والرغبة