أوضح علماء الأمة الإسلامية أن الحج المبرور هو الحج المقبول من رب العزة جل جلاله وهو الحج الذي لا رفث فيه ولا فسوق ولا عصيان، قام الحاج بأداء مناسكه على أكمل وجه وفق تعاليم الإسلام، دون أن يشوبه ذنوب أو ارتكاب ما حرم الله أو اللغو في تلك العبادات وارتكاب الآثام، ومن حج حجًا مبرورًا كان جزاءه الجنة فقط كما قال صلى الله عليه وسلم.