ما المشكلات النفسية المترتبة على الطلاق؟

الطلاق بحد ذاته لا يؤدي الى المشكلات النفسيه إنما الأفكار والاستعدادات النفسيه للشخص  وقدراته التكيفيه  هي التي تعمل على ظهور بعض المشكلات فعند قيام الشخص المطلق بعدم تقبله لهذه الفكرة ورفضها بشده مثل رفضه لأي مشكله تقع تحصل له عدد من المشكلات والاضطرابات النفسيه:
١-ممكن ان يميل الى العزله الشديده والوحدة .
٢-شعوره بالضياع وعدم قدرته على الاستقرار . 
٣-قد يصل بعض الأفراد الى حالات من الاكتئاب الخفيف او المزمن .
٤-حصول خلل ومشاكل في الشهيه كان يأكل بشكل مبالغ فيه او ينقطع عن الطعام .
 

بداية الطلاق هو حل الوثاق والتخلص من القيود وهو في الشرع فسخ عقد الزواج .
 أسباب الطلاق عديدة ومتنوعة منها 
المعاملة السيئة بين الزوجين 
عدم وجود تقارب فكري وعقلي بين الزوجين .
التدخلات من الأقارب والأهل في خصوصية الزوجين .
المشكلات الاقتصادية وضيق الحال وقلة الدخل .
انعدام ألثقة بين الزوجين .
الروتين وعدم القدرة علي التغلب عليه وسيطرة النمطية علي حياة الزوجين .
أما أهم مشكلاته النفسية فهي كما يلي 
النظرة السلبية للذات 
الشعور بالفشل 
زيادة الضغط النفسي والقلق 
النظرة الدونية من قبل المجتمع للمطلقة . 
الشعور بالذنب .
الشعور بالاكتئاب .

هناك العديد من المشكلات النفسية المترتبة على الطلاق وهي كالتالي: